الفصل 16

## الفصل السادس عشر: إعداد الشاشة الواقية

**المترجم: Translation Nation المحرر: Translation Nation**

بينما كان هذا يحدث، كان القرويون في قرية بان شان يهرعون هنا وهناك، يقومون بالتحضيرات.

وفقًا لتعليمات شو تشي، نزلوا إلى الحقول للبحث عن الثعابين في الخنادق. وبمجرد أن أمسكوا بالثعابين، حصلوا على دمائها. ذهب آخرون إلى الجداول القريبة، بل إن المزيد منهم ذهبوا إلى الغابات لاصطياد العصافير.

وحد الجميع جهودهم لتنفيذ التعليمات. وبعد وقت قصير، كان لديهم ثلاث صواني جديدة من الدم جاهزة في القرية.

“لقد أمرنا الشيخ الخالد شو بالحصول على هذا الدم. ولكن ما هو السبب المحتمل لذلك؟”

“هذا صحيح. هذه مجرد دماء حيوانات. هل يمكنها أن تمنع الخالدين من مهاجمتنا؟”

“آه…”

بدت على وجوه القرويين جميعًا نظرات القلق والتوتر وهم يهزون رؤوسهم ويتنهدون.

رفعت شياو رو يديها وأجابتهم بصدق: “أيها القرويون الأعزاء، من فضلكم لا تقلقوا. الأخ شو تشي سيحمينا بالتأكيد.”

رفعت رأسها ونظرت في الاتجاه خلف الجبال. تحدث قلبها: “أنا أؤمن بالأخ شو تشي.”

…

في هذه الأثناء، كان شو تشي لا يزال واقفًا على قمة الجبل ولكنه لم يحاول استعداء المزارعين المعارضين. بعد كل هذا التهكم، كان متعبًا إلى حد ما.

أدار رأسه لينظر إلى قرية بان شان، أسفل الجبال مباشرة. مكنته مهاراته العالية في الزراعة من الرؤية بعيدًا إلى القرويين في الأسفل. كان بإمكانه أن يرى أنهم مجتمعون معًا في القرية وخمن أنهم تمكنوا من جمع دماء الحيوانات الثلاثة المختلفة.

يمكن القول أيضًا أن المكون الوحيد المفقود في هذه المرحلة هو دم النمر. بعد ذلك، سيكون تفعيل تعويذة الاتجاهات الأربعة المقفرة أمرًا سهلاً للغاية.

نظر شو تشي حوله وتأمل الجبل المقابل حيث تجمع العديد من المزارعين الخالدين. شخر عليهم قبل أن يضحك ببرود: “يا رفاق قمامة. بما أنكم لا تجرؤون على القتال معي، فسأعود للنوم. وداعًا.”

وبمجرد أن انتهى من الكلام، استدار وقفز إلى الغابة.

بعد ذلك بوقت قصير، استخدم تعويذة سرعة البرق مرة أخرى وتجول على عجل في الغابات، محاولًا العثور على نمر.

نظر إليه المزارعون عبر اليأس قبل أن يتحدثوا بصوت خافت.

“مهارات زراعة هذا الشخص غريبة للغاية. إنه قادر حتى على التحكم في البرق، وهو أمر لم يسمع به من قبل.”

“من المؤكد أن سيده شخص قوي، ومع ذلك لم نسمع أبدًا عن ظهور أي شخص قوي بشكل غير عادي في الآونة الأخيرة. من يمكن أن يكون؟”

“لماذا لا نتظاهر بتقديم احترامنا لسيده وزيارته؟ بمجرد أن نكتشف من هو، قد نتمكن من إصدار حكم دقيق والتصرف وفقًا لذلك.”

“لا، بالتأكيد لا!”، تحدث الشيخ ليو مرة أخرى.

عبث بلحيته وتحدث بصوت خافت: “كانت نواياه الأصلية هي إثارتنا وإغرائنا إلى حيث كان. فجأة، قرر المغادرة. يجب أن تكون خطته هي إغرائنا إلى أي مكان يذهب إليه. سيكون ذلك عذرًا جيدًا لسيده لذبحنا. أيها الناس، من فضلكم لا تقعوا في ذلك.”

“ولكن لا يمكننا البقاء هنا والانتظار؟” عبس شخص ما وأجاب.

وصل الجميع الحاضرين إلى طريق مسدود بشأن كيفية المضي قدمًا.

“أوه، لدي فكرة.”، صرخ رجل عجوز، مما تسبب في قفز العديد من الأشخاص في حالة صدمة من صوته العالي.

“الشيخ وانغ، ماذا تقصد باندفاعك المفاجئ؟” كشف رجل عجوز آخر عن تعبير غير لطيف وهو يسأل.

كان تعبير الشيخ وانغ مليئًا بالرعب والصدمة وهو ينظر إلى قرية بان شان بحذر. ثم تحدث ببطء وحذر: “لقد تذكرت شيئًا. يمكن أن يكون سيد هذا الشخص هو ذلك الشخص…”

“من؟” أثار اهتمام الجميع حيث بدا الجميع تواقين إلى أن يقدم الشيخ وانغ تفسيراً.

ثم تمتم الشيخ وانغ لنفسه: “حدث هذا الأمر منذ أكثر من عشر سنوات. في تلك المرحلة الزمنية، كنت أسافر حول العالم. عندما وصلت إلى أمة لينغ، قمت بزيارة طائفة كبيرة هناك. لحسن الحظ، صادقت زعيم طائفة وأخبرني بأسطورة.”

“أوه؟” سأل الجميع بفضول.

وتابع الشيخ وانغ: “وفقًا لهذه الأسطورة، كان هناك كائن عظيم وقوي في عالم الزراعة. كان اسمه دوان جيو دي. كان مزاج هذا الشخص متقلبًا للغاية ويستمتع بنهب كنوز الآخرين والطوائف الأخرى. عندما كان في مزاج جيد، كان يبيد الطائفة بأكملها وجميع أفراد أسرهم. كان معروفًا بأنه رجل شرير وشرير. ومع ذلك، كانت المشكلة هي أن مستوى زراعته ومهاراته كانت قوية للغاية. حتى الخالدين في مرحلة تحول الرضع لم يكونوا ندًا له.”

“ماذا؟ هل يوجد حقًا مثل هذا الشخص في عالم الزراعة؟”

عندما سمع الجميع هذا، أصيبوا بالذهول.

كان الجميع يعلم أنه لا يوجد نقص في مثل هذه القصص، حيث يلجأ المزارعون إلى مجموعة متنوعة من الحيل من أجل سرقة السلع الثمينة. ومع ذلك، باعتباره كائنًا قويًا، كشخص كان أقوى من الخالدين في مرحلة تحول الرضع، فإنه سيعتبر شخصًا كبيرًا يحظى بالاحترام. كيف يمكنه أن يفعل شيئًا كهذا؟

“إذا كان لدى أي شخص شكوك، فليطمئن إلى أن هذا صحيح تمامًا. لولا حقيقة أنني شهدت شخصيًا مزاج وسلوك شو تشي الغريب، بالإضافة إلى حقيقة أنه سرق كنوزًا من الطائفة السماوية، لما تذكرت هذه القصة.

“هل هذا يعني أن هذا الشخص يمكن أن يكون تلميذًا لذلك الشيخ دوان؟”

“آيا، إذن لن يكون من الجيد لنا أن نسيء إليهم!”

“ولكن، مرة أخرى، من الصعب القول. إذا كان دوان جيو دي هذا مثيرًا للإعجاب حقًا، فربما لن يأتي إلى مثل هذه القرية الفقيرة ويبقى هنا.”

“إذا لم يكن الأمر كذلك، فهل يجب أن نرسل شخصًا لطلب المساعدة من الطائفة السماوية؟”

“لا، هذا لن ينجح. إذا أتت الطائفة السماوية، ألن يعني ذلك أن مكافأتنا وجوائزنا لن تُمنح لنا بعد الآن؟”

“هذا صحيح. في الواقع، بما أنه سرق الكنوز التي تنتمي إلى الطائفة السماوية، فسوف يستعيدون الكنوز لأنفسهم بمجرد القبض عليه. إذن، لن نتمكن من الحصول على الكنوز.”

“هذا منطقي. بغض النظر عن أي شيء، لا يمكننا أن نأتي إلى هنا عبثًا، أليس كذلك؟”

…

تمامًا كما كان المزارعون الخالدون يخمنون بشكل محموم، كان شو تشي قد طاف بالفعل نصف المنطقة المشجرة حول قرية بان شان. نظرًا لأنه كان يتمتع بقوى مكنته من القيام بذلك بسرعة، فلم يكن ذلك بالضبط لأنه كان مجتهدًا.

في منتصف الطريق إلى قمة الجبل، كان هناك جدول. ثم أدرك أن نمرًا عجوزًا كان يستريح بجانبه.

لوضع الأمر في نصابه الصحيح، كان هذا النمر مختلفًا تمامًا عن النمور التي يمكن العثور عليها على الأرض.

كان لديه هيكل ضخم، تقريبًا بحجم وحيد القرن. كان لديه زوج طويل من الأسنان يبرز من مقدمة فمه ويبدو تمامًا مثل حيوان انقرض منذ فترة طويلة على الأرض – النمر ذو الأسنان السيفية.

ومع ذلك، مع مستوى زراعة شو تشي الحالي، لم يكن التعامل مع نمر كهذا أمرًا صعبًا على الإطلاق.

“ووش!” اجتاح البرق الموجود أسفل قدميه الغابة، حيث تم عرض تقنية سرعة البرق. في غمضة عين، ظهر خلف النمر “ذو الأسنان السيفية”. دون مزيد من التردد، لوح بسيفه على ظهر النمر.

“كاتشا!”

يمكن سماع صوت تكسر العظام إلى أجزاء. وتم القضاء على ذلك النمر “ذو الأسنان السيفية” دون أن يعرف حتى ما حدث.

دون إضاعة المزيد من الوقت، التقط شو تشي جثة النمر وحملها إلى القرية.

كان القرويون ينتظرون بعض الوقت حتى يظهر. في اللحظة التي نظروا فيها نحو الغابة ورأوا شو تشي يحمل نمرًا، أصيب الجميع بالذهول.

في تلك اللحظة، لم يكن لدى شو تشي الكثير من الوقت للتصرف بقوة. أمر الجميع على عجل بتجفيف النمر من دمه. في الوقت نفسه، لوح بيده للإشارة إليهم بإحضار صينية الدم من الحيوانات الثلاثة الأخرى واحتفظ بها في مساحة التخزين داخل النظام.

بعد وقت قصير، تم تجفيف دم النمر أيضًا. كان الوقت جوهريًا ولم يكن لدى شو تشي حتى الوقت للتسكع وإجراء محادثة. استدعى على عجل سرعة البرق وغادر على عجل.

كان سباقًا مع الزمن. كان عليه أن يعد كل التعاويذ اللازمة قبل أن تقرر مجموعة المزارعين دخول القرية. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي عرفها لضمان سلامتهم.

كانت عملية الحصول على الدم غير مثيرة للدهشة.

عاد شو تشي إلى الزوايا الأربع حيث وضع العلامات في وقت سابق. ثم سكب دم الثعبان في الجبهة الشرقية حيث كان دم التنين الأخضر الشرقي مطلوبًا.

تسرب الدم إلى الأرض حيث التهمته الأرض بشراهة. بعد وقت قصير، تجسدت صورة حمراء لطوطم تنين كبير من تحت الأرض، فوق العلامة.

أصيب شو تشي بالذهول من هذا ولكنه لم يكن لديه الوقت للإعجاب به. ثم استدار على عجل إلى موقع السلحفاة السوداء وسكب الدم فوق العلامة أيضًا. وبالمثل، ظهر طوطم سلحفاة سوداء كبير فوق العلامة.

…

بعد وقت قصير، كان في العلامة الرابعة والأخيرة، وسكب دم الطيور على الأرض. فجأة، تم إرسال موجة وتموج ضخمة داخل دائرة نصف قطرها 10 كيلومترات من قرية بان شان.

في اللحظة التي تجمد فيها دم عصفور القرمزي على الأرض، انطلق صوت عالٍ خارق من السماء، على غرار اصطدام الرعد والبرق.

بووم!

في اللحظة التالية، تم سحب الطاقة من كل مكان، بما في ذلك السماوات والأرض وتجمعت في الهواء، فوق قرية بان شان مباشرة. وسرعان ما شكلت الطاقة دوامة واقية كروية كبيرة كانت عميقة بشكل لا يقاس وكانت تمتص المزيد من الطاقة من البيئة بشراهة.

بعد أن امتصت الدوامة ما يكفي من الطاقة، تحولت بسرعة إلى شاشة واقية كروية غطت القرية بأكملها وأي منطقة داخل دائرة نصف قطرها عشرة كيلومترات.

بعد ذلك بوقت قصير، انطلقت أشعة ساطعة من جميع اتجاهات القرية وتألقت ببراعة في الأعلى، مثل عدد لا يحصى من النجوم في الأعلى.

تم تفعيل الاتجاهات الأربعة المقفرة!

كانت القوة التي اجتاحت القرية وتسببت في اهتزازات قوية لدرجة أنها صدمت القرويين.

نظر إليهم جميعًا بأفواههم وأعينهم مفتوحة على مصراعيها وهم يحدقون في الأضواء والدرع الواقي. لقد اعتقدوا أن المزارعين الخالدين قد هاجموا وأخافوهم، مما تسبب في تحول وجوههم إلى اللون الشاحب. سقط معظمهم على ركبهم، متوسلين لحماية آلهتهم.

هرع شو تشي على عجل ورأى مشهد القرويين راكعين. ثم توقف في حالة صدمة وسأل: “لماذا تركعون يا رفاق؟ هذه هي التعويذة التي استحضرتها. أيها القرويون الأعزاء، من فضلكم انهضوا. لن يقوم أحد بالتنمر عليكم أو استغلالكم في المستقبل.”

تم نشر الفصل على موقع riwayat-word.com
“ت-تعويذة؟” سأل القرويون جميعًا في حالة صدمة.

إذن هذه كانت تعويذة واقية!

ولكن… هل يمكن لمثل هذه الطبقة الرقيقة من الضوء الواقي أن تصد الكثير من المزارعين الخالدين؟

نظر القرويون إلى الأعلى إلى التعاويذ الواقية في ذهول. كان لدى البعض شكوك ولكنهم لم يجرؤوا على التعبير عنها.

ومع ذلك، كان وجه شياو رو مليئًا بالارتياح والإعجاب وهي تركض: “الأخ شو تشي، هل نحن بأمان حقًا؟”

“بالطبع هذا صحيح. نحن بأمان حقًا.” ابتسم شو تشي.

عند رؤية سلوك شياو رو الرائع، لم يستطع منع نفسه وقرص خديها برفق.

تجمدت شياو رو في حالة صدمة حيث احمر وجهها بلون أحمر داكن من الخجل.

عند رؤيتها خجولة جدًا، ضحك شو تشي بصوت عالٍ: “هاها! حسنًا. انتظروا جميعًا هنا وشاهدوا كيف أجمع عظامهم.”

“آه. الأخ شو تشي، ألن تبقى هنا معنا؟” سألت شياو رو، وهي خائفة بوضوح حتى الآن.

“سأعود بعد أن أنتهي منهم. تم استحضار هذه التعويذة لحماية نفسك والقرويين الآخرين. فقط عندما تكونين في أمان سأتمكن من التركيز على المطالبة بحياتهم.”

“ولكن… ولكن هناك الكثير منهم.” أجابت شياو رو بقلق.

“حتى لو كان لديهم عدد أكبر من الأشخاص مما لديهم حاليًا، فلن أسمح لهم بالتنمر على أهل قريتنا.” تحدث شو تشي بصوت عالٍ.

أثر سلوكه المتفاني واستعداده للمخاطرة بسلامته من أجل القرويين على كل من كان حاضرًا.

“دينغ! تهانينا للمضيف “شو تشي” على نجاحه في التصرف بقوة. المكافأة هي 5 نقاط تصرف بقوة.”

رن النظام، مما تسبب في ضحك شو تشي. “هاها! سأعود قريبًا. أيها الناس، من فضلكم لا تقلقوا علي.”

وبمجرد أن انتهى، استدعى تعويذة سرعة البرق ولفته صاعقة من البرق، وأخذته إلى قمة الجبل.

…

في هذا الوقت، لاحظ المزارعون الخالدون منذ فترة طويلة الحركات المهتزة للأرض وهم يبحثون بشكل محموم عن مصدرها.

“ماذا يحدث؟”

“يجب أن يكون شخص ما قد ألقى تعويذة تقييدية.”

“كانت التموجات التي أحدثتها التعويذة كبيرة جدًا. ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة، تبدو التعويذة متوسطة وعادية جدًا، بدون الكثير من القوة.”

“نعم، هذا صحيح. هناك طبقة من الضوء تغطي القرية ولكنها تبدو أضعف بكثير من التعويذة التي نستخدمها لحماية جبل طائفتنا.”

“إنه مجرد عائق صغير بالنسبة لنا.”

بعد أن ألقى الجميع نظرة فاحصة على التعويذة، هزوا رؤوسهم بازدراء.

فقط الشيخ ليو بقي هادئًا وغارقًا في التفكير. فجأة، صرخ: “يا إلهي. لقد خدعنا ذلك الدودة الصغيرة. إذا كان هناك حقًا كائن قوي داخل قرية بان شان، فلماذا تكون هناك حاجة إلى سحر واقي؟”

استمع الجميع قبل أن ينخرطوا في مناقشة.

“هذا صحيح. إلى جانب ذلك، لا يبدو أن مثل هذه التعويذة البسيطة والمتوسطة قد ألقاها مزارع قوي.”

ربت الشيخ ليو على لحيته وضحك بصوت عالٍ: “هاها! كنا أغبياء ووقعنا في حيله الماكرة. في الوقت الحالي، يجب أن يعتقد أنه ذكي وبالتالي ألقى هذا السحر الواقي. ومع ذلك، من خلال القيام بذلك، كشف عن عيب في مخططاته. أيها الناس، أجرؤ على أن أعدكم، لا يوجد مثل هذا المزارع القوي في قرية بان شان. دعونا نكسر التعويذة!”

وبينما كان يتحدث، قرر الشيخ ليو قيادة الهجوم في كسر التعويذة. كان لديه نظرة شجاعة على وجهه وهو يخطو على سيفه الطائر وحلق في الهواء. التقط التلاميذ الذين كانوا يتبعون الشيخ ليو سيوفهم الطائرة وقرروا القتل في طريقهم أيضًا.

فجأة، ظهر ظل، يطير من قرية بان شان ويشبه صاعقة من البرق. في لحظة ما، بدا أنه على مسافة ما. في اللحظة التالية، ظهر فوق الشيخ ليو في منتصف الهواء.

“إيه؟” شعر الشيخ ليو بظل يلوح فوق رأسه وهو ينظر إلى الأعلى بشراسة.

“ووش!” ومض وميض من البرق أمام عينيه، مما تسبب في شتم الشيخ ليو. كان يعلم أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا تمامًا.

ومع ذلك، حتى قبل أن يتمكن من الرد والهرب، وطأت قدمان كريهتا الرائحة بقوة على رأسه.