الفصل 74

## الفصل الرابع والسبعون: الفصل الثالث والسبعون: روح ناقمة (طلب متابعة وبيانات!)_ل

المترجم: 549690339

بالمقارنة مع الزيادة في القوة الفردية للعظم الميت، فإن مكانة البطل هي في الواقع أكثر أهمية.

“البطل لا يستطيع فقط تطهير جذر الفساد بدلاً من السيد، بل يمكنه قيادة الجيوش، والتواصل مع السيد في الوقت الفعلي، ويمكن أن يكون بمثابة نقطة ارتكاز لتوسيع بعض صلاحيات السيد. وفي الوقت نفسه، يمكن للبطل أيضاً التعامل مع العديد من الشؤون الخاصة للسيد، مثل بناء المباني المعجزة، وتجنيد القوات، وتجنيد اللاجئين، ووضع قواعد الإقليم، إلخ…”

“أوه انتظر، أعتقد أنني لست سيداً رسمياً بعد، لذلك لن أحتاج إلى هذه الوظائف؟ إذن انس الأمر، تخطى.”

يمثل ترقية العظم الميت إلى بطل خطوة جديدة للإقليم، لكن الشؤون اليومية للإقليم لا تزال كما هي.

— الاستكشاف، ومكافحة الأعداء، وجمع غنائم الحرب، وبيع غنائم الحرب، وشراء الأرواح المتبقية، والتدريب.

هذا كل شيء.

إذا كان هناك أي تغيير يستحق الذكر، فهو أنه بعد أن قام العظم الميت بدمج جميع الجنود في الجيش، أصبحت القوة القتالية للقوات أقوى.

هذه هي قوة هالة البطل.

طالما تم دمجهم في الجيش تحت قيادة العظم الميت، يمكن للقوات بشكل أساسي الاستمتاع بتعزيز الهالة، حتى لو كان دو لاي، ولو ليو، وسبعة عشر من هذه القوات غير الميتة يمكنهم الاستمتاع بالزيادة الأساسية في الهجوم والدفاع والسرعة.

بعد بعض التجارب التي أجراها مو يوان، أصبح الساطور الصدئ للهيكل العظمي الصغير من المستوى الأول أكثر حدة بعد تعزيزه، وأصبح هيكله العظمي الفضفاض أكثر صلابة أيضاً، ولم يتمكن الذئب الرمادي من عضّه دون بذل قوة.

حتى مو يوان نفسه تم دمجه في جيش العظم الميت للاستمتاع بتعزيز الهالة.

“اليوم هو اليوم الحادي والعشرون منذ أن حصلت على أهلية اللعبة. في غضون أربعة أيام أو أربعة أيام ونصف تقريباً، سأضطر إلى مواجهة أكبر تحدٍ، وهو تجربة السيد.”

الوقت يمر بسرعة.

جميع السادة الجدد يركضون بأسرع ما يمكنهم. يمكنك العثور على أحدث إنجازات العديد من الوافدين الجدد المشهورين في المنتدى. البعض يتباهى، والبعض الآخر يحظى بثناء الأصدقاء، والعديد منهم يتم الترويج لهم من قبل الفرق التجارية، بهدف زيادة ظهورهم استعداداً للتشغيل المستقبلي لأراضيهم.

“الزعيم أكتوبر قام بالفعل بتدريب ثلاث قوات من المستوى التاسع، ويستعد للاندفاع نحو المستوى الاحترافي!”

“آخر تقرير للمعركة، الزعيم الملياردير بين عشية وضحاها قد اخترق بالفعل المستوى السادس من عالم التحدي السري. بالتأكيد منافس قوي لقائمة تجارب هذا الفصل.”

“الزعيم هونغ يو دخل المستوى السادس منذ فترة طويلة، أليس هذا متقدماً بعشرة شوارع على شخص ما؟”

“الزعيم ليو ميو ميو من منطقتنا الجنوبية هو أقوى وافد جديد. هناك شائعات بأن الزعيم ليو ميو ميو قد اجتاز حتى عالم التحدي السري بأكمله!”

“توقف عن الخداع، هل يمكن اجتياز عالم التحدي السري؟ المستوى السادس هو بوضوح وضع لا نهاية له!”

“الشخص في الطابق العلوي لديه بعض المعرفة ولكن ليس كثيراً. يمكن بالفعل اجتياز عالم التحدي السري للوافدين الجدد.”

مع مرور الوقت واكتشاف المزيد من الوافدين الجدد وهزيمة وحوش الحراسة ودخول عالم التحدي السري، تبدأ منطقة الانتظار في العالم السري في أن تصبح حيوية.

لكن الراعي اللورد لم يكن هناك مرة أخرى.

تدريجياً، بدأ اللاعبون من جميع أنحاء العالم أيضاً في استخدام الأداء في عالم التحدي السري كمقياس لإدراج أفضل الوافدين الجدد لهذا العام.

بالطبع، هذا ينطبق فقط على الوافدين الجدد الذين أعلنوا بالفعل عن نتائجهم وتم تأكيدها من قبل المشاهدين. لا يزال هناك العديد من كبار الأثرياء الذين لا يهتمون بالآراء الخارجية، ولا يسمحون للغرباء بمشاهدة تحدياتهم. إنهم يحسنون قوتهم بهدوء استعداداً لتجربة السيد القادمة.

المنتدى يعج بالنشاط، لكنه من شأن المتفرجين. ليس لدى السادة الجدد الكثير من الوقت أو الصبر للانضمام إلى المرح، فهم متوترون بشكل متزايد وتحت ضغط كبير.

الأقوياء يهدفون إلى القائمة.

الضعفاء يخشون على حياتهم.

لأن هذا الفصل شهد شذوذاً.

حتى الحيتان والأثرياء يشعرون بضغط كبير، وعليهم الاستمرار في استثمار المزيد من الموارد من أجل تنمية الجنود المحترفين قبل أن تأتي التجربة. هذا ليس فقط للتنافس على التصنيفات، ولكن أيضاً من أجل البقاء.

“بعد كل شيء، كان هناك شذوذ هذا الفصل، والضباب الأحمر ينذر بسوء الطالع.”

“في السنوات الماضية، مع مجموعة من القوات الرئيسية ثلاثية النجوم من المستوى الثامن أو التاسع، وعدد قليل من أبراج الأسهم وأبراج المراقبة للدفاع، كان ذلك كافياً لتحمل تجربة السيد. ولكن من يدري عن هذا العام؟”

الأثرياء تحت الضغط، وكذلك مو يوان.

إنه بالفعل أقوى قليلاً من الوافدين الجدد الآخرين، لكن الحوادث يمكن أن تحدث في أي مكان في العالم الأبدي. حتى السادة العظام يمكن أن يسقطوا، ناهيك عن روبيان صغير مثله؟

نظر الراعي المبتدئ يوان إلى دو لاي ذي المستوى الاحترافي الخاص به، والبطل العظم الميت، وعشرات إلى مئات القوات ذات المستوى النادر، ولم يستطع إلا أن يتنهد.

انطلق لالتقاط مشتريات من الجمعية، عناصر وموارد، مثل الأرواح المتبقية والدعائم التي طلبها عبر الإنترنت، والتي تم إرسالها بالبريد إلى جمعية بايجانغ.

في هذه الأيام، مع زيادة قوة الإقليم، انطلق فريقا الاستكشاف في موجة ذبح دون توقف، مما أدى إلى ارتفاع الأرباح.

حتى بدون مهاجمة أرض القذارة ومعسكرات الوحوش – هذه المناطق الخاصة، لا يزال الربح اليومي 2-3 بلورات روح. بعد خصم تدريب القوات ونفقات صيانة الإقليم، أنفق الباقي على الشراء، مما حوله إلى حوت.

مع ندرة الوحوش حول الإقليم، ستنخفض الإيرادات اليومية تدريجياً بعد الوصول إلى ذروتها. بعد كل شيء، فإن كسب رمال الروح من خلال قتل الوحوش ليس حلاً طويل الأجل، فامتلاك إقليم وكسب المال عن طريق الاستلقاء هو الحل الأمثل.

ولكن في الوقت الحالي على الأقل، فإن الدخل الذي يتم الحصول عليه من قتل الوحوش مرتفع للغاية.

بعد العودة إلى المنزل والتضحية بكمية كبيرة من رمال الروح كضرائب، نقل مو يوان هذه الدفعة من عشرات الأرواح المتبقية إلى إقليمه.

فتح اللوحة.

سلسلة الهيكل العظمي: 220 وحدة.

سلسلة الوحل: 100 وحدة.

سلسلة الروح الهائمة: 80 وحدة.

في هذه الأيام، كانت مشتريات مو يوان الرئيسية هي الأرواح المتبقية للهياكل العظمية الصغيرة، لأن محاربي الهيكل العظمي، القادرين على كل من الهجوم المشاجرة والهجوم بعيد المدى، هم أكثر موثوقية بكثير من الوحل المجاور وهم حالياً القوة الرئيسية المطلقة في إقليمه.

عدد الحراس والرماة صغير جداً بحيث لا يمكن تشكيل جيش، لذا فإن خطة مو يوان لهم هي أن يكونوا جزءاً من الخط الثاني، المسؤول عن دوريات الإقليم والدفاعات في المستقبل.

قوة رئيسية محتملة أخرى هي الأرواح الهائمة.

جاء مو يوان إلى جانب الإقليم حيث قاد العظم الميت مجموعة من محاربي الهيكل العظمي الأذكياء، وبذل جهداً كبيراً في حفر جحر.

تبع مو يوان المسار المتعرج الذي يسمح لشخصين فقط بالسير جنباً إلى جنب إلى الأسفل وسرعان ما وصل إلى هذه المساحة الجوفية المخيفة بشكل استثنائي.

لم ينزل وعيه، وبالتالي لم يتمكن من الشعور بالبرودة القاتمة، لكنه كان لا يزال يسمع اكتساحات الرياح الباردة ويرى قطرات الماء تتحول إلى صقيع.

داخل هذه المساحة الجوفية غير الكبيرة جداً، كانت العشرات من الأشباح تحوم حولها وتصدر ضحكات غريبة “هيهي” أو “هاها”، وكانت أصواتها تتردد باستمرار، وتبدو وكأنها موسيقى شيطانية من الجحيم.

بمجرد أن نزل مو يوان، طفت عليه أرواح لا حصر لها لتحيط به.

من المحتمل أن يقف شعر رأس الأشخاص العاديين الذين يرون هذا المشهد حتى لو كانوا خلف شاشة الكمبيوتر، وشعر مو يوان… بنفس الشيء. على الرغم من أنه كان يعلم أن هذه الأرواح والأرواح الهائمة كانت مجرد “لطيفة”، إلا أنه لم يستطع إلا أن يمسح عرقه البارد.

“اهدأوا!”

“تصرفوا بشكل جيد.”

من بين الأرواح الهائمة الثمانين، تطورت اثنتان وعشرون إلى أشباح، وهناك 52 وحدة من نقاط التطور المتبقية.

طلب مو يوان من أكثر شبحين مميزين التقدم إلى الأمام.

كان الشبح على اليسار يرتدي فستاناً طويلاً يرفرف ملوثاً بقليل من اللون الأحمر الصارخ بينما كان الشبح على اليمين يتمتع بعيون خضراء مرعبة، بوجه شرس وقبيح… بعبارات شائعة، إنه مجرد قبيح بعض الشيء.

ولكن طالما أنها تختلف عن القوات الأخرى من نفس النوع، فهذا يعني أن “مظهر” هذا الفرد متميز بشكل استثنائي. والقبح هو أيضاً سمة خاصة.

[شبح (فستان أحمر/راكشاسا)]

[الرتبة: المستوى 5 من الرتبة الصفرية]

[المهارات: الخوف، الدموع]

حمام في نور المعجزة للتطور.

تفرقت الأرواح الهائمة مثل الطيور في حالة صدمة، وبعد أن أدركت أن هذا الضوء المبهر لن يؤذي أجسادهم الروحية، تجمعوا مرة أخرى مثل الأطفال الفضوليين.

عندما تلاشى الضوء، أصبحت أجساد الشبحين أكثر وضوحاً، أحدهما بفستان ملطخ بالدماء يبدو أنه يقطر دماً، والآخر ببشرة سوداء، شرسة وضخمة.

[روح ناقمة (نادرة)]

[الموهبة: امتصاص الاستياء]
تم نشر الفصل على موقع riwayat-word.com

تحوم هاتان الروحان الناقمتان البارزتان حولهما، حتى تحت أشعة الشمس بالكاد يشعران بأي إزعاج.

انطلقوا إلى جانب مو يوان في لحظة، وتحولوا إلى حبتين زجاجيتين بحجم ظفر الإصبع وربطوا أنفسهم بالسوار على معصمه.