الفصل 36

## الفصل 36: الفصل 35 = وافد جديد في المدن الأربع (يرجى التجميع والمتابعة-!)_1
المترجم: 549690339

دخل مو يوان مباشرةً إلى قسم ولاية بايون، متصفحًا ظروف “منافسيه”.

لكن معظم الوافدين الجدد لم يكونوا حمقى، أولئك المبتدئين الذين كانوا يتباهون بإنجازاتهم في المنتدى قد اختفوا تقريبًا في اليومين الماضيين، واستبدل بهم عدد متزايد من الأشخاص الذين يسعون إلى التعاطف.

“تبًا، هاجمت اليوم عصابة من العفاريت، وتفاجأت بكمين كلفني اثنين من جنرالاتي. اللعنة، تقييم الموارد غدًا، كيف يفترض بي أن أعيش؟ كيف؟!”

في الأسفل كانت هناك مجموعة من اللاعبين المحطمين.

بدا أن الرثاء المفجع يتسرب عبر المنتدى.

“لقد مررت بنفس التجربة! مات جنرالاتي المساكين بشكل مأساوي.”

“من لا يعاني من هذا، لقد خرجت اليوم في الأصل لكسب القليل من المال لجنودي، لكنني واجهت عفريتًا كبيرًا من المستوى 7. لولا حماية رجالي لي على حساب حياتهم، ربما لم أكن لأتمكن من العودة. وحتى مع ذلك، فقدت ثلاثة رماة رماح. لا يوجد أمل في التقييم غدًا، تنهد، يجب أن أستسلم.”

“حسنًا، أنا أحسدكم يا رفاق الذين فقدوا جنودًا، أنا مختلف. ليس لدي سوى عدد قليل من الجنود في المجموع. غدًا، سأذهب فقط إلى الرابطة للانضمام إلى المرح، والعمل كأوراق خضراء لكبار الشخصيات.”

“بالضبط! نطاقي بأكمله عبارة عن ثلاثة عفاريت فقط، أنا هنا فقط لملء الأرقام.”

“الشخص أعلاه، أنت لست سيئًا مثلي، ليس لدي سوى هيكل عظمي صغير واحد متبقي في نطاقي بأكمله.”

بعد القراءة، صمت مو يوان، وارتجف فمه.

أنتم يا رفاق لا تحاولون حتى جعل قصصكم مقنعة.

ومع ذلك، يبدو أنه من بين هؤلاء الباحثين عن التعاطف، كان هناك عدد قليل ممن عبروا حقًا عن حزنهم، إما أنهم كانوا جيدين للغاية في استخدام الكلمات، أو أنهم كانوا لسوء الحظ صادقين.

تكبدت قواتهم الرئيسية خسائر فادحة.

ومع ذلك، كان عدد قليل منهم فقط هم من عانوا كثيرًا.

مع نشر المزيد والمزيد من قصص النحيب الملفقة، حتى الأشخاص الصادقون تمكنوا من رؤية ما كان يحدث، والصادقون القلائل الأوائل الذين كانوا لسوء الحظ حقًا صمتوا أيضًا.

تبًا!

كانت ليلة هادئة بشكل خاص في النطاق.

شاهد مو يوان العظم الثالث يقتل عدة ذئاب رمادية بفرقعة، وأومأ برأسه قليلاً وأغلق جهاز الكمبيوتر الخاص به.

بسبب المهام العديدة ليوم غد، ليس فقط تقييم الموارد ولكن أيضًا الحاجة إلى اغتنام الفرصة النادرة للخروج وشراء مختلف الإمدادات، تناول مو يوان فاكهة الدم الحمراء، ومارس القليل من التمارين، ثم ذهب إلى الفراش مبكرًا بعد الاستحمام.

مرت الليلة دون كلمة.

كان الليل العميق في مدينة بايجانغ هادئًا وسلميًا.

فقط في العالم الآخر، كان جنود الهياكل العظمية والهياكل العظمية الصغيرة يقومون بدوريات في النطاق بجد، ويستخدمون سيوفهم لطعن أجسام الوحوش، مما تسبب في تناثر الدماء في كل مكان قبل أن يلتقطوا بعناية رمال الروح التي ظهرت.

بعض الهياكل العظمية الصغيرة الجديدة لم تكن ذكية جدًا ولم تفهم ما هو جمع رمال الروح. في هذه المرحلة، كان جنود الهياكل العظمية الأكبر سنًا يطرقون على جمجمتهم ويعلمونهم بصبر.

هذه العادة انتقلت بين الهياكل العظمية.

في اليوم التالي، استيقظ مو يوان مبكرًا. كان ضوء الصباح خافتًا، وخيوط من السطوع تكسر تدريجيًا الظلام الذي غلف كل شيء طوال الليل، مما جلب الأمل ليوم جديد.

“-يبدأ تقييم الموارد في الساعة الثامنة والنصف صباحًا وسيتم إجراؤه على دفعات، لكنني بحاجة للذهاب إلى هناك مبكرًا لجمع بعض المعلومات ووضع خطة معركة مناسبة.”

“بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن تكون رابطة اللاعبين أكثر حيوية من المعتاد اليوم. قد أتمكن من الحصول على المزيد من الهياكل العظمية الصغيرة والأرواح المتبقية من السلايم.”

ألقى مو يوان نظرة على الوضع في نطاقه.

الليلة الماضية، كانت الوحوش متحمسة للغاية، وأرسلت ثلاث موجات في المجموع. أسقطت إحدى الموجات روحًا متبقية.

قام بمناورة شخصيته إلى منزل خشبي متهالك تم تحديده مؤقتًا كمستودع وتحقق من المخزون.

بصرف النظر عن العناصر الأربعة ذات المستوى النادر، من بين العناصر ذات المستوى الشائع، كانت الأرواح المتبقية هي الأكثر قيمة. من بينها، كان هناك تمثالان نحاسيان متبقيان من فئة ثلاثة نجوم وستة أرواح متبقية عشوائية منتظمة.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك 525 جرامًا من رمال الروح، بالإضافة إلى مواد شائعة مختلفة بقيمة حوالي 300-400 جرام من رمال الروح.

الخلاصة: كان لا يزال فقيرًا.

كان فقيرًا للغاية إذا تجاهل حجر ميراث الشامان القابل للبيع واثنين من الأرواح المتبقية من فئة ثلاثة نجوم. إذا كان سيوفر كل قواته للزراعة، فإن 500 جرام من رمال الروح ستستمر لأكثر من يوم بقليل.

بالطبع، كان من المستحيل على أنواع القوات أن تزرع على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وبصرف النظر عن الحيتان ذات المستوى الأعلى، ربما لا يمكن لأحد توفير رمال الروح لجميع أنواع القوات.

حتى الحيتان ذات المستوى الأعلى ربما لن توفر الكثير من الموارد للعلف المدفعي ذي النجمة الواحدة أو النجمتين.

كان مو يوان مختلفًا؛ إذا أتيحت له الفرصة، كان لا يزال يريد توفيرها لهم جميعًا. لم يكن لديه أي علف مدفعي؛ كان المستقبل واعدًا لجميع أنواع قواته.

لكنه كان يدرك جيدًا أنه كلما كان الجيش أكبر، زاد استهلاك رمال الروح كل يوم. لم يكن التوريد الكامل المستمر واقعيًا للغاية.

“يقولون أن بعض النطاقات القوية لديها مباني معجزة لا تستهلك رمال الروح ولكن لا يزال بإمكانها رفع مستوى القوات ببطء. هذا هو السبب في أن اللوردات العظام يمكنهم زراعة جيوش من عشرات أو مئات الآلاف من قوات النخبة.”

بالتفكير في الأمر، كان متحمسًا إلى حد ما.

ثم عاد إلى واقعه المعدم.

مودعًا العظم الميت، وأمره بحراسة المنزل جيدًا، بدأ اللورد الراعي العظيم سعيه. قام بمسح دراجة كهربائية مستأجرة بجانب الطريق وركب مباشرة إلى رابطة اللاعبين في وسط المدينة.

كانت رابطة اللاعبين تعج بالحياة اليوم.

سار بعض اللاعبين إلى هنا، وركب البعض الآخر إلى زاوية الشارع، وقاد الكثيرون سياراتهم مباشرة إلى موقف السيارات داخل الرابطة.

في الخارج، كانت الشوارع مزدحمة. بدأ العمال واحدًا تلو الآخر يومًا جديدًا من العمل المتواصل على عجل. كانت الصخب والاندفاع مجرد مناظر طبيعية عادية للمدينة الحديثة.

في الداخل، كانت السيارات الفاخرة متوقفة، وكان اللاعبون يرسمون دوائر بأيديهم، ويستدعون محاربين مدرعين هائلين.

كانوا مثل عالمين مختلفين في الداخل والخارج.

بعد كل شيء، كان لدى سلطة دولة شوان لوائح تحظر الكشف عن قوة خارقة للطبيعة أمام عامة الناس. ولكن داخل الرابطة، كان الجميع لاعبًا أو يعرفون بوجود الخوارق. طالما أنهم لم يزعجوا الآخرين أو يتلفوا الممتلكات العامة، فيمكنهم التباهي كيفما يريدون.

كانت هناك حتى مناطق تدريب وساحة داخل الرابطة مجانية لاستخدام اللاعبين. يمكنهم إجراء تدريبات للقوات ومشاهدة قوة قواتهم شخصيًا في الواقع.

أراد مو يوان أيضًا أن يجرب قليلاً، ولكن قليلاً فقط.

كيف يمكنه استدعاء العظم الميت أمام الجميع؟ كان لاعبًا متواضعًا وعاديًا.

علاوة على ذلك، بمجرد الانتهاء من محاكمة اللورد، فمن المحتمل أن يشهد قوة العظم الميت شخصيًا.

لن يستغرق ذلك وقتًا طويلاً.

كانت حركة مرور اللاعبين داخل الرابطة اليوم لا تتوقف. حتى أولئك الذين لا يستعدون للتقييم، فإن معظم المبتدئين سيأتون أيضًا للانضمام إلى المرح.

خاصة الآن بعد أن انتقل معظم المبتدئين بالفعل إلى المنطقة الآمنة، حيث لا يوجد الكثير من ضغوط البقاء على قيد الحياة. لا يهم إضاعة يوم أو يومين في عدم فعل أي شيء.

كان ذلك فقط للتعويض عن الأعصاب المتوترة في الأيام القليلة الماضية.

على الرغم من ذلك، كان هناك عدد كبير بشكل مثير للسخرية من اللاعبين في الرابطة اليوم، 10 أو 20 ضعفًا عما كان عليه قبل بضعة أيام.

هل يحتاج الكثير من الناس إلى التجمع لتقييم موارد المبتدئين؟

“يا أخي، ألا تعرف؟ المشاركون في امتحان اليوم ليسوا فقط المبتدئين من مدينة بايجانغ لدينا ولكن أيضًا من مدينة لينجيانغ المجاورة ومدينة جيانغبي ومدينة دونغمينغ.”

“إنه امتحان عبر أربع مدن، وهو ما كان الحال دائمًا.”

“تم تخصيص مبلغ معين من الفوائد لرابطة بايون، والتي يتم توزيعها بعد ذلك على كل نقطة تقييم، حيث أن نقطة تقييم بايجانغ هي إحدى هذه النقاط. بمعنى آخر، سيتنافس المسجلون العشرة أو نحو ذلك في بايجانغ سيتشنغ على هذه المواقع.”

جاءت أصوات مألوفة من مكان ليس ببعيد.

كان المتحدث هو الأخ الأكبر ماي وا، على الرغم من أنه لم يكن يرتدي بدلة الضفدع اليوم وكان يرتدي بدلة وربطة عنق، ويبدو وكأنه على وشك بيع التأمين.

انتظر، كيف عرف الأخ الأكبر ماي وا الكثير؟
تم نشر الفصل على موقع riwayat-word.com

كانت الآنسة وايت فوكس بجانبه متفاجئة للغاية أيضًا. ألم يختنقوا معًا في اللعبة؟ لقد غش!

ضحك الأخ الأكبر ماي وا، “لقد فقرت بالفعل، ولم يكن لدي أي ثقة على الإطلاق في الدفاع عن الإقليم، ولكن هاها، بعد أن أصبحت لاعبًا، اكتشفت أن ابنة عمي الثاني هي أيضًا لاعبة. بتوصيتها، أنا الآن متدرب في شركة كبيرة.”

“لذا، أعرف المزيد قليلاً.”

ابتسم الأخ الأكبر ماي وا، وهي ابتسامة حسدها الكثير من الفقراء.