الفصل 17
## الفصل السابع عشر: وصول تلاميذ الطائفة إلى الباب!
يبدو أن جفنيه يزنان ألف رطل.
ولكن عندما سمع ذلك الصوت الذي يقترب ويبتعد، فتح عينيه بصعوبة، ولم ير سوى ظلال متراقصة أمامه…
ثم شعر بشخص يسنده فجأة، وبدأت رؤيته تتضح تدريجياً.
“لي… لي المسؤول… كح كح… المسؤول؟”
تفاجأ وانغ باو برؤية المسؤول لي واقفًا بجانب سريره، وذراعاه الضخمتان ترفعه بسهولة ليجلس على السرير.
لكن ما فاجأه أكثر هو أن المسؤول لي، الذي كان دائمًا متعجرفًا، بدا الآن خائفًا ومتملقًا للغاية.
وقف في الشق بين السرير والطاولة، وانحنى باحترام شديد، وأمسك بذراعه وجره بقوة إلى الأرض: “بسرعة! اسرع وقدم التحية للخالد!”
خالد؟! تلاميذ الطائفة؟! لقد وصلوا إلى الباب؟!
شعر وانغ باو بقشعريرة! اختفى الشعور بالدوار الذي جلبه المرض على الفور!
حتى أنه لم يكن لديه الوقت أو الجرأة للنظر إلى الاتجاه الذي انحنى فيه المسؤول لي، فسارع باتباع قوة المسؤول لي، وعلى وشك النزول من السرير والركوع.
سمع صوتًا واضحًا مألوفًا بعض الشيء
🔗 تابع القراءة
- ✔️ تصفح لمدة 24 ساعات
- ✔️ دعم استمرار نشر الروايات المترجمة
- ✔️ تحسين جودة الترجمة والأداء
التعليقات علي "الفصل 17"
مناقشة الرواية
معلومات عن الموقع
معلومات عن موقعنا
معلومات عن الموقع