الفصل 46

الفصل 46: ، فايربليد – كينت 1
المترجم: 549690339 |???? —
أولئك الفرسان الذين يركبون الذئاب والذين خططوا في الأصل للهجوم بسرعة.
عندما رأوا حفل الاستقبال الخاص بهم يحمل رماح طعن إلى الأمام، قاموا على الفور بسحب زمام الأمور، ومنعوا دوابهم، الذئاب، من التحرك أكثر.
إذا كانوا سيهاجمون، فهذا يعادل تسريع أنفسهم إلى شفرة حادة.
لم يكن هناك فرق بين ذلك والتخلي عن حياتهم.
ولكن بمجرد أن توقفوا، هطل وابل آخر من السهام، مما أدى إلى إصابة عدد كبير من الفرسان وذئاب الركوب، مما تسبب في صراخهم من الألم.
لم يردع فشل الفرسان في المقدمة جيش الأورك في الخلف من مواصلة هجومهم.
استمرت الكتلة المظلمة من مشاة الأورك، وهم يزأرون بغضب، في الاندفاع إلى الأمام. عندما كان رماة رماح الأورك على بعد أربعمائة متر، توقفوا وأخرجوا الرماح القصيرة من ظهورهم، وألقوها على قوات الهياكل العظمية.
بعد أن انتهى فانغ هاو من ترتيب إعداد رماة الرماح الهيكلية، قام بإلغاء تنشيط حالة “حضور الله”.
نهض من بين ذراعي إيرا ونظر إلى تحركات الأوركس تحت المدينة مرة أخرى.
قبل أن تتمكن إيرا من قول أي شيء، انهار وسقط مرة أخرى.
“هدف حضور الله، خفاش هيكلي عملاق، التوافق 45٪.”
30,000 خفاش هيكلي عملاق، أخفاهم فانغ هاو في الغابة.
عندما ظهر 30,000 خفاش هيكلي عملاق، مثل الغيوم الداكنة، في السماء فوق ساحة المعركة، تحرك ظل كبير بسرعة.
ثم، حلقوا فوق رماة رماح الأورك.
مع طي الأجنحة، انقضت الخفافيش العملاقة البالغ عددها 30,000 مثل الرصاص على صفوف رماة رماح الأورك، وبدأت معركة.
اندفع محاربو الأورك القريبون للمساعدة، لكن قدرة الخفافيش الهيكلية العملاقة على الحركة كانت أعلى من قدرة الفرسان. بعد موجة واحدة من الهجوم، حلقوا عالياً، ولم يبقوا طويلاً.
“لقد رتب هذا الصبي كمائن، احترسوا من هذه الخفافيش الهيكلية، وسرعوا الهجوم”. أمر الزعيم كينت بصوت عال، وحث على تسريع وتيرة الهجوم.
اندفع الأوركس بجنون أكبر.
استيقظ فانغ هاو مرة أخرى، متجاهلاً اللمسة الناعمة لجسد إيرا.
نظر إلى الوضع العام للمعركة تحت المدينة مرة أخرى.
كان الأمر أشبه بلعب لعبة استراتيجية في الوقت الفعلي على جهاز كمبيوتر، ولكن بدلاً من ذلك، كان بحاجة إلى تنشيط حضور الله بشكل متكرر، وهو ما لم يكن مريحًا مثل نقرة بسيطة بالماوس.
بحلول ذلك الوقت، كان الأوركس بالفعل عند بوابة المدينة، على بعد ثلاثمائة متر فقط من الجدار.
“حان الوقت لإغلاق الشبكة”. قال فانغ هاو، وسقط مرة أخرى.
أمسكت إيرا بفانغ هاو بين ذراعيها، وهي تراقب المعركة في المدينة بعصبية. جعلتها الزئير الغاضب من الأوركس في المدينة ترتجف لا إرادياً. بالأمس فقط، كانت تشكر حظها على بيعها لسيد جيد. كانت تتغذى جيدًا وتحصل على غرفة مريحة.
ولكن اليوم، تعرضوا لهجوم من قبل الأوركس.
كانت تعرف عن وحشية أسلوب قتال الأوركس، واعتبرت أن هذه المدينة لن تكون قادرة على تحمل هجومهم بالكاد.
عندما كانت إيرا تشعر بالحزن، وكانت مترددة في التخلي عن سيدها الجديد، فانغ هاو، تغير مسار المعركة في الميدان فجأة. ظهر عدد كبير من قوات الهياكل العظمية مرة أخرى في ظهر الأوركس، وعلى كلا الجانبين.
تم نشر الفصل على موقع riwayat-word.com
بدأت الهياكل العظمية المرتبة بطريقة أنيقة ومنظمة، مع تناثر الرماح والجنود في المواقع، في تقليص الطوق بسرعة في حركة كماشة.
استمرت الخفافيش الهيكلية العملاقة في السماء في التحرش، حيث تم باستمرار الإمساك بجنود الأورك وسحبهم إلى السماء.
تم تمزيقهم من قبل مجموعة من الخفافيش الهيكلية العملاقة.
تسبب مشهد القوات الميتة التي لا تعد ولا تحصى في حدوث فوضى بين الأوركس الزائرين. بدأت الروح المعنوية في الانخفاض.
بدأ جيش الأورك الشرس والمحب للحرب يعاني من خسائر فادحة عند مواجهة جيش الموتى الأحياء الذين لا يعرفون الحياة ولا الموت ولا الألم، وسرعان ما انخفضت أعدادهم.
وقف الزعيم كينت على عربة حرب الذئب، ووجهه مشهد قاتم للغاية.
كان عدد الموتى الأحياء الأعداء أكبر بعشرات المرات من المعلومات التي تلقاها.
هذا النوع من المعارك التي تتاجر بالحياة مقابل الحياة يمكن أن يستنزف جميع محاربيه.
شد زمام عربة حرب الذئب بإحكام، وصرخ: “الجميع يحشدون من أجلي!”
كان كينت يرتدي درعًا حديديًا، ويحمل شفرة طويلة.
كل تمريرة أخرجت ضوء سيف مشتعل، مما أسفر عن مقتل عدد كبير من جنود الهياكل العظمية.
لاحظ فانغ هاو أيضًا كينت في هذا الوقت.
بعد كل شيء، بالنظر إلى الأسفل من الجدار، سواء كانت عربة حرب الذئب أو الفراغ المحيط به كان ملحوظًا جدًا.
“شفرة اللهب – كينت (بطل من المستوى الأزرق 3)
إذن، كان فايربليد، وبطلاً من المستوى 3 في ذلك.
في سوق الأورك، التقى فانغ هاو بأول بطل أورك له.
كان زعيم تاورين، الثور البرونزي تالوك.
بشكل غير متوقع، كان زعيم قبيلة فايربليد أيضًا بطلاً.
مجرد رتبة أقل قليلاً مقارنة بالثور البرونزي.
ومع ذلك، فقد أظهر قوة قتالية تتجاوز بكثير القوات النظامية. بانغ!!
جالسًا في عربة الذئب الخاصة به، اخترق كينت حاجزًا صنعه سرب من الهياكل العظمية.
تم إسقاط جحافل من جنود الهياكل العظمية وسحقهم بواسطة العربة. بعد اختراق الحصار الهيكلي، اندفع مباشرة إلى بوابات المدينة، ورفع فأسًا قتاليًا، وقطع بكل قوته.
يمثل توهج شفرة قرمزي صلب تأرجح فأسه وفي الثانية التالية، قطع مباشرة على بوابة المدينة.
بووم!
اهتز جدار المدينة بأكمله بعنف، تاركًا شقًا هائلاً على البوابة.
مثل هذا المستوى من الهجوم، لن تصمد البوابة الخشبية من المستوى 4 لفترة طويلة.
يراقب البطل الأوركي وهو يستعد لضربة أخرى، عبس فانغ هاو على الفور.
يجب علينا تأخير اختراقه للمدينة.
لقد اكتسب جيش الهياكل العظمية بالفعل ميزة في ساحة المعركة؛ القضاء
كان القضاء على قوة الأورك الآن مسألة وقت.
كان علينا منع البطل الأوركي من فتح البوابات حتى كان هناك ما يكفي من الهياكل العظمية لتطويقه وقتله.
اختبأ فانغ هاو على سور المدينة، وهو يتلصص من خلال الشقوق على العدو.
عندما رأى أنه لم يتم رصده، مد يده اليسرى على الفور.
بدأت كرة نارية حارقة تتشكل.
كانت كرة اللهب النارية، وهي مهارة جلبتها حلقة اللهب.
“احتراق حتى الموت.” أعطاها دفعة لطيفة، وانطلقت كرة النار نحو البطل الأوركي.
كان كينت يجمع قوته.
بمجرد أن استعد للضرب مرة أخرى، انحدرت موجة من الحرارة من الأعلى.
دون أي تردد، مدفوعًا بحدسه الخطير، لوح بشفرته إلى الأعلى، وألقى توهج شفرة أحمر دموي.
بووم!
اصطدم توهج الشفرة بكرة النار، مما أحدث ضوضاء مدوية.
كان ذلك كافياً لجعل رأس المرء ينتفخ.
سوووش سوووش سوووش!
في غضون ذلك، هاجم الرماة على الحائط، تحت قيادة فانغ هاو، كينت.
ركز جميع الرماة البالغ عددهم ألفين على هدف واحد.
كانت الأسهم السوداء الضيقة مثل شبكة مظلمة ألقيت من الأعلى.
لوح كينت بشفرته بسرعة، وأسقط الأسهم القادمة، لكن الذئاب التي تجر عربته لم تكن محظوظة.
تحت هذا الهجوم الكثيف من الأسهم، أصبحوا على الفور قنافذ.
مليئة بالسهام، سقطت على الأرض، بلا حياة.
وهكذا، استمر التحرش البعيد دون توقف.
استمر ذلك حتى نهاية مناوشات ساحة المعركة.
جنود الهياكل العظمية، باستخدام أعدادهم الهائلة، ملأوا الفجوة في المستويات، وقتلوا كل جندي أوركي.
تم ترك المحاربين الهيكليين المصابين والسليمين، ليصل عددهم إلى 50,000.
تم تخفيض ما يقرب من 200,000 جندي إلى 50,000 فقط؛ حقا معركة قاتلة.
لم تتطلب المعركة القادمة أي توجيه إضافي من فانغ هاو.
الشخص الوحيد المتبقي هو الزعيم الأوركي كينت. بدون قدرة عربة الذئب الخاصة به على الحركة، كان محاطًا بالهياكل العظمية.
حتى مع قوته القتالية المذهلة، حتى مع هجماته الوحشية وكل شيء.
بعد 30 دقيقة من الحصار، أطلق زئيرًا أخيرًا من عدم الرغبة قبل أن يغرق تمامًا في بحر الهياكل العظمية.
انتهت الحرب الشديدة أخيرًا بانتصار الموتى الأحياء.