الفصل 12

12 الفصل 12، منتجات وفيرة (سلّموا أصوات التوصية، لا تجبروني على التوسل إليكم.)_1
المترجم: 549690339
على الرغم من أن فانغ هاو لم يتكلم، إلا أنه تفاجأ في قلبه.
كانت الهياكل العظمية التي تتبعه صامتة، لم يستطع أي منهم التحدث.
ليس فقط أن الهيكل العظمي أمامه كان يستطيع التحدث، بل كان لديه أيضًا مشاعر.
لم يكن لديه حتى لحم على رقبته، فكيف كان يتحدث؟
هذا غير ممكن علميًا.
لا، لقد سافر هو نفسه عبر الزمن، من الواضح أن العلم لا ينطبق هنا.
على الرغم من دهشته، تذكر فانغ هاو أن يرد على الطرف الآخر.
“مرحبًا يا سيد روير، أرحب بقدومك.” حيّا فانغ هاو بابتسامة.
“إنه لشرف لي.” انحنى الهيكل العظمي روير بأدب.
كانت أخلاقه وأفعاله مثل تلك الخاصة بنبيل مهذب، مما يخلق تناقضًا صارخًا مع مظهره كهيكل عظمي.
“سيد روير، أين البضائع؟ أود أن ألقي نظرة على بضائع القافلة أولاً.” قال فانغ هاو.
“بالتأكيد!”
نقر روير بعصاه على الأرض، وانفتح نفق مظلم في المقبرة المجاورة، وارتفعت رفوف مصنوعة من العظام.
تم ترتيب ستة عناصر على الرفوف.
[مخطط السيف الحديدي (المستوى الأبيض)] سعر البيع: 5 عملات نار الحرب.
[مخطط خوذة جلدية (المستوى الأبيض)] سعر البيع: 3 عملات نار الحرب.
[مخطط الأجزاء المعدنية (المستوى الأبيض)] سعر البيع: 2 عملة نار الحرب.
[جرة الأحشاء (المستوى الأخضر)] سعر البيع: 50 عملة نار الحرب.
[مهارة اللورد: حضور الرب (أوندد)] سعر البيع: 120 عملة نار الحرب.
[خريطة فارغة] سعر البيع: 2 عملة نار الحرب.
(وقت توقف القافلة: 4 ساعات و 26 دقيقة.)
كان الغرض من المخططات الثلاثة الأولى واضحًا، وفهم فانغ هاو وظائفها.
ومع ذلك، لم يكن متأكدًا من استخدام العناصر المتبقية.
[جرة الأحشاء (المستوى الأخضر)]
[نوع العنصر: أداة]
(الوصف: جرة الأحشاء هي حاوية قديمة لعشيرة الأوندد ذات طاقة غامضة. يمكنها أن تنهب أحشاء المخلوقات القوية لتعزيز الجيش وعبادة الآلهة.)
عند رؤية الوصف.
فهم فانغ هاو وظيفة جرة الأحشاء.
في المجتمع الحديث، تم ذكر أشياء مماثلة على شاشة التلفزيون.
الفراعنة في مصر القديمة، بعد تحنيطهم، قاموا بتخزين أعضائهم في نوع من الحاويات.
بدا الوضع مشابهًا.
[حضور الرب (أوندد)]
[النوع: مهارة نشطة]
(الوصف: يسمح للورد بالسكن في جسد الأوندد تحت قيادته والتحكم فيه في المعركة. كلما انخفض مستوى وعي الجسد المسيطر عليه، زادت التوافق.)
عند رؤية هذه المهارة، أضاءت عيون فانغ هاو على الفور.
هذه المهارة جيدة جدًا.
أهم ما يميز المقاتلين تحت قيادته هو افتقارهم إلى الذكاء وانخفاض وعيهم بشكل استثنائي.
لذلك، سيكون لديه بالتأكيد توافق عال.
علاوة على ذلك، مع هذه المهارة، يمكن أيضًا ضمان سلامته.
بالنسبة للأماكن الخطرة، يمكنه الاعتماد على هذه المهارة.
كبح مشاعر الفرح في قلبه، واصل فحص العنصر الأخير، [الخريطة الفارغة].
[خريطة فارغة]
[النوع: صفحة واحدة]
(الوصف: سيتم تسجيل التضاريس المستكشفة على الخريطة، والتي يمكن عرضها بواسطة كتاب اللوردات.)
إنه أيضًا عنصر مفيد.
في المرة الأخيرة التي استكشف فيها الخريطة، عندما كان يتجه نحو معسكر الغنول، سجل الخريطة على لوح خشبي.
كان غير دقيق وغامض للغاية.
هذا النوع من الخرائط الخشبية، بعد يوم أو يومين، كان لا يزال بإمكانه تذكر الصورة والعثور على النقاط المسجلة.
إذا كان ذلك بعد وقت طويل، فلن يتمكن من العثور على أي أماكن حتى لو نظر إلى الخريطة المرسومة يدويًا.
إذا كانت هناك خريطة فارغة يمكنها التسجيل في أي وقت، فسيكون ذلك أكثر ملاءمة.
…
قرأ فانغ هاو بعناية مقدمات المنتج.
كان تاجر الهيكل العظمي يراقب أيضًا منطقة فانغ هاو.
منطقة على مستوى القرية.
ومع ذلك، فقد احتوت على مبانٍ أوندد وبشرية على حد سواء، لقد كان مكانًا ساحرًا حقًا.
بالطبع، فإن منطقة بهذا المستوى لديها أيضًا قدرة استهلاكية محدودة.
تتعلق البضائع التي تقدمها القافلة مباشرة بمستوى المنطقة.
كانت العروض الحالية فقط من البضائع من الدرجة الأدنى.
“ماذا عن ذلك؟ هل تحتاج إلى أي شيء؟” سُمع الصوت الأجش للهيكل العظمي روير.
حول فانغ هاو نظره وقال: “سآخذ كل شيء.”
لم تكن عملات نار الحرب في يده كثيرة، لقد كافأه النظام مرة واحدة، وحصل على المزيد من القضاء على معسكر الغنول.
كان ذلك كافياً لشراء جميع العناصر.
“شكرا لك على كرمك.” قال روير.
ثم أخذ جميع العناصر من الرفوف وسلمها إلى فانغ هاو.
تم تسجيل ثلاثة مخططات بيضاء مباشرة في كتاب اللوردات ويمكن عرضها تحت صفحة “التصنيع”.
كما اندمجت الخريطة الفارغة في كتاب اللوردات.
عندما فتحه مرة أخرى، ظهرت صفحة خامسة.
[الموارد] [التصنيع] [البناء] [القناة] والخريطة المضافة حديثًا.
كانت الخريطة مغطاة بالضباب، ولم يكن بالإمكان رؤية سوى نطاق المنطقة.
[مهارة اللورد: حضور الرب، تلبية شروط التعلم، هل تريد التعلم؟]
تأكيد.
تحول كتاب مهارة حضور الرب إلى نور يدخل جسد فانغ هاو.
أخيرًا كانت جرة الأحشاء، على الجرة الفخارية، تم رسم أنماط ذهبية معقدة.
كان غطاء الجرة جمجمة معدنية بحجم قبضة اليد، وبدا غريبًا.
“سيد روير، متى سيتم تجديد البضائع في المرة القادمة؟” سأل فانغ هاو.
على الرغم من أن جميع عملات نار الحرب الخاصة به قد تم إنفاقها هذه المرة، إلا أنها ساعدته بشكل كبير.
المال في متناول اليد عديم الفائدة، فقط من خلال إنفاقه لتعزيز قوته، يمكنه البقاء على قيد الحياة بشكل أكثر أمانًا.
لذلك، كان فانغ هاو يتطلع بالفعل إلى الدفعة التالية من البضائع.
“ستصل القافلة ببضائع جديدة في منطقتك بعد سبعة أيام.” أجاب روير.
بالنسبة إلى لورد مثل فانغ هاو، الذي كان حاسمًا وكريمًا للغاية، كان روير راضيًا أيضًا.
أومأ فانغ هاو برأسه، واضعًا الرقم “سبعة أيام” في الاعتبار.
إذن، وقت تحديث المتجر للبضائع هو 7 أيام.
“بالمناسبة، إذا كانت لدي بضائع، هل يمكنني بيعها هنا؟” فجأة خطرت لفانغ هاو فكرة.
إذا كان بإمكانه بيع العناصر.
تم نشر الفصل على موقع riwayat-word.com
بمهارته في التضخيم مائة مرة، ألا يمكنه كسب المال في المقابل؟
“ليس بعد. فقط عندما يكون لمنطقتك قافلة مسجلة يمكنك بيع العناصر في السوق.” كان لدى روير إجابة.
“أوه،…، حسنًا!” كان فانغ هاو عاجزًا.
هذا لمنع استغلال خطأ برمجي.
بعد دردشة قصيرة، سار تاجر الهيكل العظمي روير، بعد انحناءة طفيفة، إلى شق القبر.
في الوقت نفسه، ظهر عد تنازلي لمدة 7 أيام فوق القبر.
…
غادر تاجر الهيكل العظمي.
وتركه وحيدًا مرة أخرى.
كان من الصعب العثور على شخص يمكنه التحدث، وغادروا في لحظة.
إذا كان يعلم، لكان قد اشترى العناصر واحدًا تلو الآخر، وتحدث أكثر مع الهيكل العظمي، على الأقل كان بإمكانه أن يسأل عما إذا كان لديهم عائلة.
كيف تتعرف الهياكل العظمية على الهياكل العظمية الأنثوية، وكيفية إنجاب ذرية.
أظهر بعض الاهتمام، لتعزيز العلاقات.
الآن بعد أن غادر الشخص، إذا أراد الدردشة، فعليه الانتظار حتى بعد سبعة أيام.
التالي.
ذهب فانغ هاو إلى ساحات الدفن (الثكنات) وخطط لتجنيد الجنود.
في قتال الأمس، حصل على 122 [أشواك متلوية]، وهو ما يكفي تمامًا للتجنيد الكامل.
الجنود الهياكل العظمية لا يستهلكون الطعام ولن ينتجوا أي عبء.
بطبيعة الحال، كلما كان ذلك أفضل.
قم بالتجنيد على الفور.
اختفت 122 شوكة، وظهر إشعار على الفور ردًا على ذلك.
[تم تفعيل التضخيم مائة مرة، تم تجنيد 12322 جنديًا هيكليًا.]
على الفور، ملأت صور الهياكل العظمية المنطقة.
تمامًا كما كان على وشك تكليف الجنود الهياكل العظمية المنتجين حديثًا بمهام، رنّت دردشة خاصة فجأة.
كانت من دونغ جيايو، التي كان قد تبادل معها في الماضي.
“الأخ هاو، هل أنت هناك؟ أريد أن أناقش شيئًا معك.”
“أنا هنا، تفضلي!”
اعتقد فانغ هاو في البداية أنها لديها المزيد من أحجار الظل لتبادلها معه.
يبدو أنه يجب أن يكون شيئًا آخر الآن.
“لقد استكشفت الطبقة الثالثة من القبر، وظهرت مخلوقات أوندد هنا. أريد أن أستعير بعض الفؤوس الحديدية منك للأسلحة.”